واستغلت الفرصه بنشغال الفتاه بختيارها للملابس
والخادمه اخذت الادوات الجنسيه  لكي لا تشعر بالخوف عندما تراها الفتاه.
.

.
عادت الخادمة للمنزل ومعها الفتاه
الخادمه:اذهبي الى غرفتك واسترخي دام لديك فرصه
الفتاه: ماذا تقصدي دام لدي فرصه!!
الخادمه: صحيح هذا اول مره تنامي ببيت سيدك لكن مع الوقت سوف تتعلمي
الفتاه:لماذا تتحدثي بكلام غير مفهوم ومخيف بنفس الوقت
الخادمه تصمت وتذهب
الفتاه دخلت غرفتها وانسدحت وكانت خائفه من كلام الخادمه ومتوتره لكن الارهاق غلب عينيها ونامت

استيقظت على صوت الخادمه تناديها بصوت خفيف
واخبرتها لقد اعدد الافطار استيقظي
ولقد جهزت لك ملابس اختارها لك سيدي عليك ان تلبسها

.

.
نزلت من غرفتها بعدما ان لبست الملابس اللذي اختاره سيدها لها
وذهبت الى طاوله الطعام ولحسن حظها لم يكن سيدها متواجد على عند طاولة الطعام فجلست هي والخادمه وينتظرون سيدهم

أجاشي يامر الخادمه بأن تجهز حوض الاستحمام وتذهب الى دورة المياه
.

اجاشي ينظر للفتاه بنظرات مخيفه

ويامرها تعالي ياقطوتي عند سيدك
الفتاه يرتعش جسدها من نظرات المخيفه
وتنزل من على الكرسي وتمشي كالقطوه  وتمر من تحت الطاوله ويصبح راسها بين رجول سيدها وترفع راسها وتلتقي عينيها بعيون سيدها
وهو يناظر اليها من الاعلى ويضع يده على شعرها
وكانت تغمض عينيها من الخوف احست بأنه ينوي ان يضربها لكنه عاملها بلطف ويداعب شعرها الناعم
واخبرها انهظي واستلقي على فخذ سيدك
ونفذت امره واصبحت مؤخرتها الصغيره الناعمه امامه
ويحط يده الضخمه على فخوذها الطريه والناعمه
ويدلكها بلمسات خفيفه وناعمه وترتفع يده وتدخل تحت تنورتها القصيره ويلمس موخرتها الصغيره الرطبه ويمسك بيدينه  اطراف مؤخرتها ويعصترها بهدوء.

كانت يدينه ضخمه لدرجة انه يستطيع ان يمسك مؤخرتها بالكامل
.

كان يداعب مؤخرتها يمين ويسار ويدلكها بهدوء ويضربها ضربات خفيفه ووسع فخذيها عن بعض حتى اصبح عضوها امامه واضح ووضع اصبعه بهدوء عليه ويحركه يمين يسار ويضغط على فتحتها
وكانت الفتاه تحاول تلصق فخذيها من بعض وتكتم تاوهاتها من شده اللذه اللتي احست بها
لكن الخادمه قاطعة سيدها ب اخباره: لقد امتلئ الحوض
أجاشي:حسناً اذهبي واجلبي لي ذيل قطوتي
الخادمه تنحني امامه  وتذهب
أجاشي ينظر بعيون قطاوته ويضع يده على راسها ويهمس باذنها قائلا:سيكون ذلك مؤلم قليلاً
.

.
الفتاه تنظر الى سيدها بنظرات توتر وقلق
أجاشي يمسح بكف يده على راسها ويحضنها ويخبرها: لا تقلقي لن اوذيك ياقطوتي فانا سيدك ومهما حصل لن أوذيك ربما  تكوني خائفه مما رايته في اول استقبال  لك واختيارك من بين جميع الفتيات لكن هذا كان مجرد اختبار ووجب علي فعل ذلك لذلك لا تقلقي ولا تخافي فهذا منزل وانا سيدك
الفتاه تحرك براسها على صدر سيدها وترفع راسها وتنظر لعيناه وتفتح فمها لتتحدث وكانت شفتيها متجرحه وفيها بعض اثار الدم: سيدي اتسمح لي بتحدث!!
أجاشي: تحدثي ياقطوتي لكن بالأول اجيبي على سؤالي مالذي حدث لشفتائك!!
الفتاه:شكرا سيدي اممم لم يحدث لها شي فقط كنت خائفه لذلك كنت اعضها لكي ابقى صامته لكي لا اتعرض لسخطك وغضبك
أجاشي:ولما قد اغضب منك!
الفتاه: الخادمه قد اخبر*~~
لم تستطيع ان تكمل حديثها لانها تلقت ضربه من سيدها على مؤخرتها الرطبه الناعمه
ويخبرها سيدها:عليك ان تضعي كلمة سيدي أجاشي قبل كلامك حتى لا تتعرضي لضربه اخرى.
الفتاه:سيدي أجاشي انا اسفه
أجاشي:حسنا اكملي حديثك
الفتاه:سيدي أجاشي الخادمه اخبرتني انك قاسي ولا تمتلك ذرة رحمه فقلبك ف كانت تحذرني منك
أجاشي:هذا حقيقه لكن لا اكون قاسي ب اوقات محدده
الفتاه:سيدي أجاشي اخبرني ماذا علي ان افعل لكي اتجنب قسوتك وغضبك!!
أجاشي يضحك بصوت عالي ويخبرها: لن تستطيعي ذلك لانه الاوقات اللذي اكون فيها قاسي هي عندما يتملئ جسدك بضربات يدي على مؤخرتك الصغيره هذا وضربها اضرب مؤخرتك الناعمه ذي (ويضربها على مؤخرتها بهدوء ويكمل حديثه)
وعندما يتملئ جسدك بالادوات اللتي اختارها لك وعليك ان تكوني مطيعه عندما اعاقبك بدون ان تشتكي او تتضمر من سيدك أجاشي عليك ان تكوني مطيعه بالكامل
ولا سوف تندمي على ذلك ولن اخبرك عندها ماذا سيحصل لك.

الخادمه تتقدم ببطئ وتاتي عند سيدها وتسلم له الذيل
أجاشي يخبر الخادمه: اذهبي لان لترتاحي
الخادمه تنحني امامه:حاضره سيدي
وتذهب

اجاشي يمسك ذيل القطوه اللذي كان لونه وردي وحشوته ناعمه
.

.

ومازالت قطوته منسدحه على فخذيه ومؤخرتها امامه
ويدلك مؤخرتها بهدوء ويوسع فخذيها ويبلل فتحتها بريقه ويتفل على فتحتها اكثر
وياخذ ذيل القطوه ويحشره بداخل فتحتها بهدوء وتتالم الفتاه ويخرجه بهدوء ويرجع يدخله اكثر حتى يثبت بداخل فتحتها
ويصير يمسك حشوة الذيل ويلعب فيها ويخبرها الأن اصحبتي كالقطوه تمتلك ذيل ويضرب مؤخرتها وينزلها من على فخذيه.
الفتاه تصير تتقلب على الارض من فرط الالم واللذه المختلطه وكانت كل ماتتحرك او تتعرض لضربه من سيدها تحسي بشعور اللذه والألم

.

.
يتبع